غنّى صبري مدلّل وفرقته، بالإضافة إلى التّواشيح والأذكار، العديد من أعمال القصبجي، وسيّد درويش، وزكريّا أحمد، وغيرهم من كبار الملحّنين؛ وقد كان يؤدّي ذلك بأسلوبه
قلّبت أغنيات وأناشيد الثّورة المواجع فينا، والّتي رسخت في دواخلنا، منذ الصّغر، عبر الكاسيتات والمذياع، وكان الحفل بمثابة معاودة تذكّرٍ لما كنّا عليه وما نحن